لنكون أبطال يجب أن نتعرف على معنى البطولة، و أن نعرف قيمة أنفسنا و قيمة الوطن.
موقف من طفل تونسي عمره 10 سنوات، كان له أثر جميل في نفوس الجمهور .
مسابقة في لعبة الشطرنج أقيمت في رومانيا لتصفيات بطولة العالم المدرسية رفض فيها الطفل محمد حميدة اللعب مع لاعب إسرائيلي الجنسية، لأنه يعرف كم تألم الشعب الفلسطيني بسببهم.
قال محمد حميدة أرفض التطبيع مع إسرائيل رياضياً. أي أنه يرفض حتى منازلة هذا الطالب الإسرائيلي، لأنه لا يريد الاعتراف بالجنسية الإسرائيلية. و هكذا أحبتي يقول المراقبون: إن "محمد " دخل التاريخ بهذا الرفض .
له منا كل التحية و الاحترام